الصدمة، والبكاء، والبحث عن ناجين أو جثث تحت الأنقاض، كانت هذه أبرز العناونين التي طبعت اليوم الأول للمغاربة بعد الزلزال المدمر الذي ضرب بلادهم، ويعد الأعنف منذ أكثر من 120 عاما.