غرد رئيس الحزب الديموقراطي اللبناني طلال أرسلان عبر حسابه على “تويتر”: “ثلاث سنوات مرت على مأساة من أكبر المآسي بتاريخ لبنان واللبنانيين، حدث هز العالم وغير حياة آلاف اللبنانيين وقلبها رأسا على عقب، مع ذلك استطاع النظام الحالي السائد في البلاد إخفاء الحقيقة وتمييع المسؤوليات واتهام أشخاص بريئين وغض النظر عن أشخاص معنيين. استطاع النظام أن يزيد الشرخ والإنقسام في الداخل في قضية أجمع الكون كله على فظاعتها. حقيقة انفجار 4 آب لا تموت ولن تموت والمسؤولون عنها سيكشفون ولو بعد حين وسيحاسبون فيها حساب القانون… وفي يوم الحساب”.