السيد الحوثي: لا شيء يمنعنا من مواصلة القتال ضد العدو الإسرائيلي!

وفي كلمه متلفزة حول اخر مستجدات العدوان الإسرائيلي على غزة وآخر التطورات الإقليمية والدولية اشار السيد الحوثي ان لايران دور مشرف في نصرة الشعب الفلسطيني وموقف عداء شديد مع العدو الاسرائيلي لانها جزء من الأمة، مؤكدا ان ما تتعرض له ايران هو لاسهامها الكبير في نصرة قضية فلسطين.

واشار السيد الحوثي الى ان الشهيد سليماني كان له دور كبير حتى الشهادة، مذكرا انه كان عائقا امام الكثير من مؤامرات الاعداء وكان له دور مميز جدا بنصرة الشعب الفلسطيني والمجاهدين بفلسطين.

واضاف: انه من المؤسف أن تصنف بعض الأنظمة العربية المقاومة الفلسطينية بالإرهاب لكنها لم تصنف الكيان الإسرائيلي به رغم أنه يظهر العداء لكل العرب والمسلمين، محذرا من أن الأطماع الإسرائيلية كبيرة وتمتد إلى البلدان العربية الأخرى.

واشار السيد الحوثي الى مواصلة كيان الاحتلال إبادته الجماعية للشعب الفلسطيني في قطاع غزة على مدى 15 شهرا، لافتا الى ان من أبرز جرائم الاحتلال في هذا الأسبوع إحراق وتدمير مستشفى كمال عدوان وإنهاء الخدمة الطبية فيه بشكل كامل.

ووصف إحراق كيان الاحتلال لمستشفى كمال عدوان بكل جرأة بأنه وقاحة وجريمة مكشوفة، موضحا أن كيان الاحتلال يرتكب الجرائم في قطاع غزة على مرأى ومسمع من العالم.

وبين أنه وإلى جانب القتل الجماعي يواصل الكيان التجويع كوسيلة من وسائل الإبادة.

– لأكثر من قرن من الزمان والشعب الفلسطيني يعاني من الاحتلال لأرضه والمصادرة لحريته واستقلاله

– إذا كان الرهان على مجلس الأمن من أجل القضية الفلسطينية فكم قد عقد من مئات الاجتماعات دون أي ثمرة ولا جدوى

– خلال العدوان على غزة أكثر من 50 اجتماعاً في مجلس الأمن دون أي نتيجة، والأمريكي له الدور الأساس في إفشال أي قرار

– الأمريكي استخدم الفيتو خلال فترة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لأربع مرات

– مجلس الأمن لم ينصف العرب والفلسطينيين في الصراع مع العدو الإسرائيلي في كل المراحل التاريخية

– صدر أكثر من 90 قرارا من الأمم المتحدة بشأن القضية الفلسطينية دون أن تنفعها رغم أنها قضية عادلة محقة لشعب معتدى عليه ومستباح

– لم تعد القرارات الأممية للفلسطينيين أي من حقوقهم الإنسانية والشرعية ولم تحفظ لهم دماءهم

– الأمريكي وقف عقبة كؤوداً وعمل لتعطيل وتحجيم أي دور للأمم المتحدة لصالح القضية الفلسطينية

– الأمريكي استخدم حق النقض لما يقارب 48 مرة ضد قرارات تدين العدو الإسرائيلي

– في العام 1973 من القرن الماضي عرقل الأمريكي أول قرار يشجب بقوة استمرار احتلال العدو الإسرائيلي في الأراضي العربية

– الأمريكي مستمر في عرقلة أي قرار يقضي بوقف إطلاق النار وتسهيل الوصول الفوري للخدمات الأساسية والمساعدات الإنسانية في غزة

– على ماذا يراهن البعض في السلطة الفلسطينية عندما يقومون بموقفهم السلبي جداً والعدائي ضد أي عمل مقاوم ومجاهد يتصدى للعدو الإسرائيلي؟

– هل تنتظر السلطة الفلسطينية ترامب الذي يعول الإسرائيليون عليه لأن يضم لهم الضفة أو أكثر الضفة بشكل نهائي؟!

– ليس هناك أي أفق لمسار سياسي أو لمسار لعنوان السلام في إطار الدور الأمريكي وفي إطار الأمم المتحدة أو مجلس الأمن

– الأطماع الإسرائيلية كبيرة وتمتد إلى البلدان العربية الأخرى

– ينبغي أن يكون هناك مساعٍ جادة لوقف اعتداءات السلطة الفلسطينية على أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية

– كيف يقال عمن يتصدى للعدو الإسرائيلي بأنه خارج عن القانون؟!

– لا يزال العدو الإسرائيلي مستمراً في خروقاته واعتداءاته في لبنان بما يشهد على ضرورة المقاومة

– العدو الإسرائيلي يتقدم إلى قرى لم يتمكن من التقدم إليها أثناء المواجهة دون اكتراث بالجيش اللبناني ولا بالاتفاق ولا باللجنة المشرفة على تنفيذه

– ما يقوم به العدو الإسرائيلي من تصرفات عدوانية في لبنان تبين مستوى الحقد والدناءة لدى العدو الإسرائيلي

– في سوريا يواصل العدو الإسرائيلي اعتداءاته الجوية واستهدافه للمواطنين السوريين

– ما بعد تدمير القدرات العسكرية لسوريا يتجه العدو الإسرائيلي لاستهداف الشعب السوري

– العدو الإسرائيلي يواصل قضم الأراضي السورية بالقضم وارتكاب جرائم القتل وطرد أي موظفين حكوميين من بعض المناطق

– العدو يحاول أن يعزز من سيطرته وقبضته على ما الأراضي التي احتلها في سوريا ويعامل أبناءها بامتهان

– العدو الإسرائيلي يعمل على تجريد أبناء الشعب السوري حتى من السلاح الشخصي إلى جانب الإذلال للسكان وتقييد حركتهم

– كلام أحد وزراء العدو عن الوصول إلى أبواب دمشق هو كلام جاد يعبر عن أطماع وتوجهات ومشروع يهيئون له الظروف من جوانب متعددة

– الصهاينة يعملون على تفكيك الواقع العربي والدفع بشعوبنا إلى الصراعات بعناوين مختلفة، وفي نهاية المطاف يعملون على استثمار النتائج

– أمام الغطرسة الإسرائيلية نجد الصمود الفلسطيني يعبر عن الموقف الصحيح والاتجاه المشروع بالاعتبار الديني والإنساني والقانوني

– عمليات كتائب القسام هذا الأسبوع قوية وجريئة وفدائية وبطولية وجهادية رغم المعاناة بسبب العدوان والحصار

– قصف سرايا القدس على يافا والقدس بعد 15 شهراً من العدوان ومن شمال القطاع المدمر هو رسالة قوية جداً تعبر عن الصمود والثبات

– عمليات المقاومة الفلسطينية شاهد واضح على مدى التماسك والثبات والصمود

– عمليات المقاومة الفلسطينية شاهد واضح لأصحاب الرؤى والتنظيرات الأخرى التي تنتقد تحرك الشعب الفلسطيني

– من ينتقدون الشعب الفلسطيني لم يتجهوا بشكل جاد إلى دعم النموذج الصامد في قطاع غزة، بل لا تزال أنظمة عربية تصنفهم في قائمة الإرهاب

– من المؤسف أن تصنف دول عربية المقاومة الفلسطينية بالإرهاب لكنها لم تصنف العدو الإسرائيلي رغم الإجرام الذي لا مثيل له

– بعض الأنظمة العربية لا تصنف العدو الإسرائيلي بالإرهاب رغم أنه يظهر العداء لكل العرب والمسلمين

– القصف الصاروخي من غزة له دلائل مهمة جداً وشاهد واضح على فشل العدو الإسرائيلي ويمثل إنجاز حقيقيا للمجاهدين في القطاع

– هناك عمليات مؤثرة ومهمة لبقية الفصائل المجاهدة في قطاع غزة

– خرجت مظاهرات في باكستان والمغرب وموريتانيا وتركيا والأردن دعما للشعبين الفلسطيني واليمني

– هناك مظاهرات في بلدان غير إسلامية بالرغم من القمع ومع ذلك ليس هناك إصغاء واحترام للصوت الإنساني الذي يتضامن مع الشعب الفلسطيني

– خلال 15 شهرا ليس هناك من قبل الأنظمة الغربية إصغاء للصوت الإنساني

– الشهيد الحاج قاسم سليماني كان له دور مميز جدا في نصرة الشعب الفلسطيني وفي دعم المجاهدين في فلسطين

– منذ تأسيس بعض الحركات الإسلامية المجاهدة في قطاع غزة وفي فلسطين كان هناك تعاون كبير في إطار الدور المشرف للجمهورية الإسلامية في إيران في نصرة الشعب الفلسطيني

– بعض من يتخاذل ويفرط أو يتواطأ مع الأعداء ويتبنى منطقهم، يريد أن يقدم نفسه أنه هو الذي يمثل الموقف الإسلامي والموقف العربي

– الجمهورية الإسلامية في إيران لها موقف عدائي شديد من العدو الإسرائيلي لأنها جزء من هذه الأمة التي يعاديها ويستهدفها العدو الإسرائيلي

– ما تتعرض له الجمهورية الإسلامية هو لإسهامها الكبير في نصرة القضية الفلسطينية ودعم المجاهدين في فلسطين وما تقوم به من مساندة جبهات الإسناد

– الحاج قاسم سليماني رحمة الله تغشاه كان له دور كبير حتى الشهادة

– الأمريكي استهدف الحاج قاسم سليماني لأنه رأى فيه أنه يمثل عائقاً أمام نجاح الكثير من مؤامراته التي تستهدف شعوب المنطقة

– يحسب للشهيدين العزيزين الحاج قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس رحمة الله عليهما دورهما المميز والعظيم في مواجهة المؤامرات الإسرائيلية والأمريكية

– لا يزال هناك مسؤولية على الحكومة العراقية وعلى الشعب العراقي في أن يكون له موقف قوي تجاه الجريمة الأمريكية بالاستهداف لهما على أرض العراق والانتهاك بذلك لسيادة العراق

– الإسناد اليمني للشعب الفلسطيني ومجاهديه هو إسناد متكامل في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس

– عمليات هذا الأسبوع كانت كثيرة منها بالقصف الصاروخي إلى يافا المحتلة ومطار بن غوريون وقاعدة نيفاتيم الجوية ومحطة كهرباء جنوب القدس

– عمليات هذا الأسبوع استهدفت مناطق أخرى بالطائرات المسيرة وعملية شرق البحر العربي ضد سفينة اخترقت الحظر على العدو الإسرائيلي

– نفذنا هذا الأسبوع عملية كبيرة ومهمة وقوية بالاستهداف للمرة الثانية لحاملة الطائرات الأمريكية ترومان بـ11 صاروخًا مجنحاً وطائرة مسيرة

– استهداف حاملة الطائرات الأمريكية ترومان كان بالتزامن مع ترتيبات لشن عملية عدوانية واسعة على بلدنا تشمل عدداً من المحافظات

– استهداف حاملة الطائرات ترومان أفشلت المخطط الأمريكي في استهداف بلدنا ومن نتائج العملية هروب ترومان ومعها قطع بحرية إلى أقصى شمال البحر الأحمر

– عمليات في هذا الأسبوع نفذت بـ22 صاروخاً باليستياً فرط صوتي ومجنحاً وطائرة مسيرة

– من عمليات هذا الأسبوع إسقاط طائرتي إم كيو9 في البيضاء ومارب، وهذه الطائرات غالية الثمن يعتمد عليها الأمريكي في الاستطلاع والعدوان

– العمليات التي ينفذها بلدنا ضد العدو الإسرائيلي تأتي في مرحلة كان يحلم العدو فيها بالاستفراد بالشعب الفلسطيني وقطاع غزة

– العدو الإسرائيلي فوجئ بتكثيف العمليات المساندة للشعب الفلسطيني من اليمن، وهي عمليات لها تأثير وفاعلية كبيرة

– العدو يعترف بتأثير عملياتنا ويقول إنها جعلت “ملايين الإسرائيليين” يقفزون من أسرتهم إلى الملاجئ كل ليلة وهذه مشكلة حقيقية

– العدو يصف اليمن بالعدو المعقد للغاية، وهذا شيء إيجابي جداً بالنسبة لنا يعني أن اليمن رسميا وشعبيا بلد متماسك وقوي وثابت وصامد وجاد

– نجاح اليمن يأتي باعتماده على الله وثقته به بتوكله عليه

– يسعدنا كثيراً أن تكون نظرة العدو إلينا كعدو معقد للغاية، لأن نظرته إلى كثير من أمتنا وأنظمتها هي نظرة استهانة يسهل سحقهم وخداعهم

– العدو فوجئ بهذا المستوى الذي عليه شعبنا العزيز وبلدنا رسميا وشعبيا من قوة الموقف والثبات والصمود والجرأة والشجاعة

– العدو يعترف بأن عدوانه على بلدنا لن يردعنا ولن ينهي حرب الاستنزاف

– هناك اعترافات إسرائيلية بأن العدوان على بلدنا الخميس الماضي لن يجدي شيئا ولن يمثل عامل ردع وضغط لإيقاف مساندتنا لغزة

– نحن لا نتأثر بالضربات الصهيونية على موقفنا ولا شيء يمنعنا من مواصلة القتال ضد العدو الإسرائيلي

– نعيش مع الشعب الفلسطيني الآلام والأحزان والكثير من أبناء شعبنا يُترجمون هذا الحزن إلى موقف عملي لنصرة الشعب الفلسطيني

– العدو الإسرائيلي يدرك أنه مهما اعتدى ومعه الأمريكي والبريطاني ولو انضم إليه من انضم فلن يؤثر على الموقف اليمني

– العدو الإسرائيلي لن يدفع أبناء شعبنا العزيز إلى التراجع عن موقفهم الإيماني المبدئي والإنساني والأخلاقي المهم والمشرف

– بعض الصهاينة يدرك أن عدوانهم على شعبنا وبلدنا لن يمثل أي عامل ردع أبدا

– من المهم لشعبنا ان يكون مسلحا في هذا الزمن الذي تستباح فيه الشعوب المستضعفة والمظلومة

– عندما تصدر إدانة من الأمم المتحدة للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يسخر منها كبار المجرمين الصهاينة اليهود

– المجرمون الصهاينة يسيئون ويهددون الأمين العام للأمم المتحدة ويقتلون العاملين التابع للأمم المتحدة في قطاع غزة دون أي مبالاة

– الصهاينة يسخرون من المحكمة الجنائية الدولية ويستهزئون بها لأنهم يدركون أن أياً من قراراتها لن يكون له أي مفعول عملي

– ليس هناك ما يمكن أن تراهن عليه شعوب أمتنا ولا أي شعب مستضعف في العالم إلا أن يكون لديه القوة والمنعة والأخذ بأسباب القوة

– من نعمة الله على شعبنا العزيز أن يكون شعبا قوياً يمتلك السلاح لأن إسرائيل تسعى لتجريد أبناء أمتنا من السلاح

– ما بعد تجريد أمتنا من السلاح يتجه الأعداء لقتل الأطفال والنساء والكبار في جرائم إبادة جماعية

– العدو يريد هو أن يكون بحوزته كل أنواع السلاح من أصغر السلاح إلى السلاح النووي في مقابل تجريد أمتنا من أي سلاح تدافع به عن نفسها

– الحملات الدعائية تستهدف أي شعب مسلح بما في ذلك شعبنا اليمني، وتجعل مسألة امتلاكه للسلاح سلبية كبيرة وأنه غير متحضر

– امتلاك المواطنين الأمريكيين للسلاح حق مثبت في الدستور وليس فقط في القوانين

– أمريكا تسعى دائماً لأن تمتلك أقوى السلاح وأن تكون متفوقة عسكرياً

– الإسرائيلي يسعى لأن يكون متفوقاً في منطقتنا عسكرياً لممارسة القتل والجبروت والظلم والطغيان وإبادة الشعوب واحتلال أوطانها ونهب ثرواتها

– من نعمة الله على شعبنا أن يكون مجتمعاً مقاتلاً بالفطرة حتى من لم يحصل بعد على دورات قتالية يستطيعون أن يقاتلوا

– من المهم أن يهتم الجميع بالدورات التدريبية على القتال والحرب

– تصريحات الصهاينة شواهد واعترافات على فاعلية السلاح اليمني والدور اليمني

– العدوان الإسرائيلي عصر الخميس على بلدنا استهدف بـ22 غارة عددا من المنشآت المدنية ونتج عنه ارتقاء 7 شهداء وإصابة 37 آخرين

– نحن في حرب مفتوحة مع العدو الإسرائيلي، نستهدفه ونضربه واستهدفناه بالعدد الكبير جدا من الصواريخ والطائرات المسيرة

– عملياتنا مستمرة وبشكل مكثف لاستهداف العدو الإسرائيلي إسنادا للشعب الفلسطيني ومجاهديه الأعزاء

– لا يمكن أبداً أن نتفرج على ما يرتكبه العدو الإسرائيلي في قطاع

– إذا استساغ البعض أن يسكتوا فذلك نقص في إيمانهم وإنسانيتهم ونقص كبير حتى في شجاعتهم وإدراكهم للعواقب الخطيرة لسكوتهم

– نحن مستمرون في أداء دورنا من منطلق إيماني في الإسناد للشعب الفلسطيني ومجاهديه الأعزاء ولن يؤثر علينا العدوان الإسرائيلي

– لن نتراجع إثر العدوان الإسرائيلي عن موقفنا المبدئي الإيماني الإنساني الأخلاقي ولن يؤثر حتى على مستوى هذا الموقف

– نحن نتجه في الموقف بأعلى مستوى ونسعى لما هو أكبر كما كررت هذا كثيراً

– لسنا كبعض الشعوب التي تنتظر حتى يضربها العدو الإسرائيلي ثم لا تجرؤ أن ترد عليه ولا حتى بكلمة قوية أو موقف قوي أو فعل حقيقي

– توجهنا عملي ونعرف كيف نتعامل على أساس من وعينا وبصيرتنا وانتمائنا الإيماني وفهمنا للعدو الإسرائيلي

– اكتمل عام على العدوان الأمريكي البريطاني على بلدنا وبلغت عمليات القصف الجوي والبحر على بلدنا 931 غارة وقصفا بحريا

– عدد شهداء اليمن خلال عام من العدوان الأمريكي البريطاني 106 والجرحى 314

– العدوان الأمريكي البريطاني على بلدنا جاء لإسناد العدو الإسرائيلي لأنهم شركاء في العدوان على قطاع غزة

– الأمريكي حاول توريط الآخرين ضد بلدنا لكن الكثير من البلدان كانت أكثر انتباها من التورط وكان هذا لمصلحتهم لأنه موقف غير مبرر

– الهدف الأمريكي الوحيد من العدوان على بلدنا هو الاسناد للعدو الإسرائيلي لأنه يريد أن يستفرد العدو بالشعب الفلسطيني وقطاع غزة

– الأمريكي فشل بشكل تام في عدوانه على بلدنا ولم يستطع التأثير على عملياتنا في البحر ولا حماية السفن الإسرائيلية أو المرتبطة بها

– الأمريكي فشل أيضا في منعنا من عمليات الإسناد بالقصف إلى عمق فلسطين المحتلة

– الأمريكي فشل في منع عملياتنا ولم يتمكن من ردعنا ولا من التأثير على مستوى موقفنا

– إلى جانب العدوان، مارس الأمريكي على بلدنا ضغوطا سياسية واقتصادية وفي الملف الإنساني والحرب الإعلامية الشرسة لكنه فشل

– بلدنا حقق انتصارا عظيما في مواجهة الأمريكي وهذا من آيات الله سبحانه وتعالى

– نصرة بلدنا لغزة رسميا وشعبيا هو اتجاه في الموقف الصحيح مرضاة لله واستجابة له

– لمسنا بشكل واضح معونة الله تعالى وتأييده الكبير وتيسيره العظيم ورعايته الواسعة، وهذا شيء واضح في فشل الأعداء

– العدوان الأمريكي على بلدنا ساهم بالفعل في تطوير قدراتنا العسكرية لأننا في معركة بهذا المستوى مع التقنيات والإمكانات الأمريكية