حركة حماس تطالب الوسطاء بتقديم خطة لتنفيذ ما عرضوه عليها ووافقت عليه في 2 يوليو الماضي استنادا لرؤية بايدن وقرار مجلس الأمن، بدلا من الذهاب لمزيد من المفاوضات التي توفر الغطاء لعدوان الاحتلال وتمنحه مزيدا من الوقت لإدامة الحرب.