دفعت معركة “طوفان الأقصى” التي نفذتها حركة “حماس” مطلع شهر تشرين الأول الماضي ضدّ المستعمرات الإسرائيليّة، إلى طرح تساؤلات حول القضية الفلسطينية خصوصاً لدى الشعوب الغربية.
اللافت هو أنّ إسرائيل تبرّر جرائمها ضد قطاع غزة على أنها تندرج في إطار الدفاع عن أرضها وعن حق اليهود في إسرائيل، فيما الواقع يقول إنّ إسرائيل بالأساس لم تكن موجودة قبل أكثر من 75 عاماً، وأن جميع من ينتمي لها أصولهم من دول مختلفة.
وفي هذا الإطار، نشر موقع “الخليج أونلاين” معلومات عن أبرز قيادات ومسؤولي الاحتلال الإسرائيلي، وإلى أي بلد بالأصل ينتمون هم وعائلاتهم قبل مجيئهم إلى الأراضي الفلسطينية واحتلالها تحت اسم “