كتب وزير الثقافة في حكومة تصريف الاعمال القاضي محمد وسام المرتضى عبر منصة “أكس”: “الشذوذ، الترويج له، تشريعه، مرفوض اسلاميا ومسيحيا، مقبول، بل يسعى اليه، صهيونيا وماسونيا. لا يصح أن ينسب الرفض إلى عقيدة واحدة بعينها، ويصورها فكرا متخلفا، خصوصا عندما يصدر هذا الاتهام عن مرجعيات وشخصيات لا دأب لها إلاّ التشدد في الفكر الطائفي لتحقيق مكاسبها السياسية، بحيث يتشبثون بالدين من أجل منافعهم فيرفعون المتاريس النفسية ويحرضون ضد المكونات الاخرى، وينبذونه عند مقاربة القيم الأخلاقية التي يوصي بها دينهم لحماية مجتمعهم.”