أعلن الناطق باسم حركة “حماس” عبد اللطيف القانوع أنّ جريمة الاغتيال الجديدة فجر اليوم في نابلس تمثل إمعاناً في سياسة القتل والإرهاب التي تمارسها حكومة الاحتلال المتطرفة في عدوانها على شعبنا وأرضنا.
وأضاف “اغتيال أبطال المقاومة لن يخمد ثورة شعبنا أو يردع الشباب الثائر عن مواصلة دورهم في الدفاع عن شعبنا وجرائم الاحتلال الصهيوني لن تقابل إلا بمزيد من المقاومة والعمليات البطولية”.
وتابع: “هذا العدوان المتصاعد على شعبنا ستكون مآلاته وخيمة على الاحتلال وسيمنح الشباب الثائر وكل المقاومين دافعية لاستمرار ردهم على الاحتلال وتوجيه ضرباتهم ضده بكل الوسائل والأدوات”.