لا تنحصر خطّة الطوارئ الطبية في التدقيق بأعداد الأطبّاء ومحاولة سدّ النقص في الاختصاصات الطبية فقط، بل ذهبت إلى رسم خطّة متكاملة للقطاع الطبّي يمكن تعميمها في حالات الحرب والكوارث وأي طارئ تتعرض له البلاد، بالتشبيك مع وزارة الصحة والهيئات والمؤسسات الدولية