وحظ أنّ عائلات لبنانية، تحمل جنسيات أميركية وأسترالية وكندية، تغادر لبنان بعدما استقرّت فيه مع عائلاتها، تحسّباً لكل الإحتمالات.
كذلك، تشهد بعض المناطق إقبالاً كثيفاً على التموين، من خلال شراء المواد الأساسية، بعدما سمعوا كلاماً من مرجعيات سياسية بأن القادم خطير جداً وعليهم التخزين تجنباً لأي طارئ.