اشار النائب قاسم هاشم الى اننا “سنردّ خطياً وإيجابياً على رسالةالمبعوث الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان، لكننا لا نعلم لماذا وسع نطاق الحوار بعكس ما كان متفقاً عليه مع رئيس مجلس النواب نبيه بري بأن يقتصر على 15 شخصية”.
واوضح هاشم في تصريح تلفزيوني، بان “أجوبتنا على الرسالة لن تحمل جديدًا فمواصفاتنا معروفة وهي سبقت دعم رئيس تيار المردة سليمان فرنجية، ونحكم على حوار “حزب الله” و”التيار الوطني الحر” بنتائجه عسى ألا يقتصر على مصلحة الفريقين”.
ولفت هاشم الى ان “رسالة لودريان قد تطيل أمد الشغور، فالأسئلة سبق أن طرحها وكان يجب أن تؤدي الى اقتراحات سريعة وعوامل جديدة برزت قد تؤخّر مهمّته”.