تواجه مدينة الهرمل وقراها كارثة نزوح تهدّد بانفجار اجتماعي وصحي وأمني، في غياب تام للدولة وأجهزتها الأمنية والإغاثية، وعلمت «الأخبار»، أن «المؤسسة العسكرية، منذ سقوط النظام السوري، لم تجر أي عملية إعادة انتشار على الحدود اللبنانية – السورية، ولا وجود للجيش لحفظ الأمن داخل المدينة ولا حول مراكز النزوح».