رأت مصادر دبلوماسية غربية أنّ الشهر المقبل يشكّل محطة لتزخيم الاتصالات لانتخاب رئيس للجمهورية. وقالت إنّ هذا الشهر يمنح فرصة للنواب، قد تكون الأخيرة، لتهيئة الظروف لإنجاز الاستحقاق الرئاسيّ. وأضافت: "وإلا سيطول أمد الفراغ في سدّة الرئاسة الأولى إلى ما بعد إجراء الانتخابات الرئاسية الأميركية في تشرين الثاني المقبل." الانباء