غرد الأمين العام لـ”حزب البعث العربي الاشتراكي في لبنان” علي حجازي عبر حسابه على “تويتر” قائلا:
“الخلاصة: الفريق الذي دعم جهاد أزعور سيبدأ تبادل الاتهامات بالخيانة. الفريق الذي دعم سليمان فرنجيه أثبت أنه يعمل بصمت بعيدًا من التهويل. جنبلاط زادت كتلته نائبين هما مارك ضو وفراس حمدان. التعتيريين تلقوا ضربة قاسية وأصبح أغلبيتهم جزء من المنظومة وسيضطرون للتحول الى محامي دفاع عن أنفسهم. جهاد أزعور بات خارج السباق وسليمان فرنجيه حقق مفاجأة بعدما كان الرهان من قبل الفريق الخصم عدم تجاوزه 44 صوتًا”.