قال الوزير في حكومة الحرب للعدو بيني غانتس، أثناء جولة له في الجولان المحتل، “نحن مستعدون لأي توسع في القتال قد يكون ضروريا لتمكين سكان الشمال من العودة إلى ديارهم بأمان.”
و اضاف “لبنان و سوريا كدولتين تتحملان مسؤولية إطلاق النار من أراضيهما، وسنواصل الضرب في كل منطقة يحاولون إيذاءنا منها”.