قامت مجموعات من “القوى الطالبية الفلسطينية” المستقلة في الشمال بحملة مكثفة للمقاطعة، وبتنسيق مع “حملة المخيمات تقاطع”. توزعت المجموعات على مدارس الأونروا والشوارع ووزعت منشورات تعريفية ضمن حملة المقاطعة لبضائع العدو الأميركي، والشركات الداعمة للعدو الصهيوني تحت شعار “مقاطعة بضائع الأعداء وداعميهم مجدية ولها اثر بالغ وواضح ونتاج تراكمي وحالي”.