هم عنوان الفخر والشهامة والاعتزاز والتضحية. لبنان بحاجة ماسة إلى جيشه، القوة الحامية للحدود، الداحرة للارهاب، والمثبتة للأمن في الداخل”.
وأضاف، “لبنان المستقر والآمن، بفضل جيشه، يشكل البيئة الحاضنة للتعليم والاستثمار والصناعة والسياحة.
وشعب لبنان واقف جانب كلّ عسكري على الحاجز، أو في مهمات قتالية أو في ثكنته وجهوزيته”.
من جهته، أكّد عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب بيار بو عاصي، أن “في يوم الجيش انحني اجلالاً امام شهدائه ومصابيه وكل ضابط ورتيب وجندي يخاطر بحياته كل يوم لحفظ الامن والدفاع عن سيادة لبنان”.
وغرّد النائب ميشال المرّ على حسابه عبر “تويتر”، كاتبًا: “الجيش بالنسبة لنا ليس مجرد مؤسسة، بل هو نهج ومدرسة ننتمي اليها ونشأنا على مبادئها”!
وتابع، “في الأول من آب تحية للجيش اللبناني، قيادة وضباطاً وأفراد”.