متفرقات
توقّعات فغالي: هذا ما سيشهده لبنان والعالم في الـ2026

أطلق مايك فغالي، سلسلة توقّعات للعام 2026.
وقال فغالي إنّ “العام 2026 سيكون عام الحسم لكافة الحروب”.
وأشار إلى “حصول خضّة أمنيّة، وتوقيع إتّفاق سلام”.
وأضاف أنّ “سوريا ستُقسّم إلى دويلات، وسيشهد لبنان شبه اجتياح”.
وقال فغالي: “سعد الحريري راجع، وهناك اغتيالات كبرى آتية”.
وتابع: “تغييرات حاسمة في القضاء، وتأجيل الانتخابات لأسباب أمنية”.
ورأى أنّ “العام 2026 يُشبه سنة 1982”.
وتوقّع فغالي “زلزالاً او اشعاعاً في محيط الامارات، وتظاهرات في الكويت وحصول تغيير”.
كما توقّع “خضّة كبيرة في أميركا”، وقال “لا أرى ترامب في المرحلة المقبلة”.
وأضاف: “أكثر من جائحة في شهر أيار، ومفاجاءة في شهر شباط”.
وتوقّع فغالي حلّاً “للنزاع الروسي – الاوكراني، وخسائر كبيرة جدا في البورصات العالمية”، وقال “الفضّة لا تنكسر والذهب الى تقلبات”.
وتابع: “تظاهرات في فرنسا لم تشهدها في تاريخها ونار و دخان في أبرز المعالم السياحية”.
وقال: “خريطة جديدة لسوريا مع نهاية الـ2026، وبشار الاسد يُحاكم وينال البراءة”.
وأضاف: “النفط في لبنان الى العلن والعمل، وانهيار بسيط لليرة مقابل الدولار”.
وقال فغالي: “أموال المودعين راجعة على شرط عدم توقيع الاوراق”.
وتوقّع “خضّات في ايران واغتيالات”.
وختم قائلاً: “سأظل اقول ما اقوله عن السيّد حسن نصرالله، الى حدّ عمر 75 سنة”.
لبنان ٢٤
المقالات والآراء المنشورة في الموقع والتعليقات على صفحات التواصل الاجتماعي بأسماء أصحـابها أو بأسماء مستعـارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لموقع "صدى الضاحية" بل تمثل وجهة نظر كاتبها، و"الموقع" غير مسؤول ولا يتحمل تبعات ما يكتب فيه من مواضيع أو تعليقات ويتحمل الكاتب كافة المسؤوليات التي تنتج عن ذلك.



