عناوين الصحف

أسرار الصحف اللبنانية الصادرة ليوم الثلاثاء 30 تموز 2024

البناء

– خفايا: كشفت وسائل إعلام في كيان الاحتلال عن تصدّي القادة العسكريين لدعوات بعض الوزراء في المجلس الوزاري المصغر لضربة واسعة في لبنان على قاعدة أن الجيش لا يتحمّل التورط بالانخراط في حرب مع المقاومة في لبنان، وأن المطلوب عمل عسكري يمكن تقديمه كإعادة اعتبار للقوة “الإسرائيلية” إعلاميًا ولا يقرأه حزب الله خرقًا لقواعد الاشتباك يستدعي توسيع الحرب.

– كواليس: قال مرجع سياسي إنه كان يميّز مواقف الدول من التهديد “الإسرائيلي” بالحرب على لبنان من كلام سفرائها خلال اتصالاتهم أو زياراتهم بين مَن يتحدّث عن رد أو ضربة أو عدوان، لكنه اكتشف أن هذه القاعدة تنطبق على اللبنانيين أيضًا الذين لا يخجل بعضهم من الحديث عن ردّ “إسرائيلي” ويتبنى الرواية “الإسرائيلية” واتهام المقاومة بمجزرة مجدل شمس.

اللواء

– همس: تعرَّض لبنان الرسمي في الساعات الماضية لكمٍّ هائل من الضغوطات، لدفع الحكومة لإظهار تباين أو خلاف مع حزب بارز.

– غمز: يسعى نائب طامح للتوزير في أي حكومة جديدة لتسويق مشروع تمديد التقاعد، في الوقت الذي شكل رفضه في فرنسا فرصة لليسار للصعود!

– لغز: سدَّدت وزارة المال متأخرات فروقات الزيادة على رواتب الموظفين والمتقاعدين، بطريقة صامتة بعيدًا عن الإعلام..

الجمهورية

– قالت أوساط سياسية إنه من المبكر الكلام عن تحالفات انتخابية لأن التطورات المتصلة بالانتخابات الرئاسية واليوم التالي للحرب كفيلان بخلط الأوراق.

– لاحظ مراقبون وجود حماس كبير لإنشاء جبهات سياسية ولكن من دون أي تغيير في سقف الخطاب ولا الخطوات العملية.

– قال ديبلوماسي أممي إن عدم توسُّع الحرب شرطه وقف الحرب ولا ضمانات ما لم تتوقّف الحرب.

النهار

– أثارت نتائج الامتحانات الرسمية ضجة حول العلامات المرتفعة جدًا في بعض المواد وتركز نسبة التفوق في مناطق دون غيرها كذلك نجاح متغيبين عن الامتحانات.

– يشكو مواطنون من الفساد الذي عاد يستشري بقوة في عدد من الدوائر الرسمية خصوصًا في النافعة والعقارية.

– شوهد نائب جنوبي وهو وزير سابق من بين جمهور المشاركين في أولمبياد باريس.

– يطلق وزير بيروتي كلامًا ايجابيًا حيال رجل أعمال أعلن استعداده للعمل السياسي من دون معرفة الأسباب الكامنة وراء ذلك.

– رفض رجال أعمال وناشطون في المجلس الاقتصادي الاجتماعي تلبية عشاء أقامه رئيس حزب فاعل.

المصدر: الصحف اللبنانية 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى