قالت هيئة البث الإسرائيلية إن ما يُسمى جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) فتح تحقيقاً بشأن شبهات تسريب معلومات من داخل الأجهزة الأمنية بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول.
وأضافت هيئة البث أن الشاباك يشتبه بتسريب معلومات من أجهزة الأمن إلى قراصنة إنترنت عملوا لصالح العدو، مؤكدة أن القراصنة تسببوا بكشف عمليات للاستخبارات بدلاً من تحقيق أهدافهم.