أخبار عربية

“العين لا تُخطئ”… حمدان: نصنع نصراً كل يوم

أكّد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية “حماس” أسامة حمدان، أن “العين في المعركة القائمة لا تخطئ دور وفعل وأثر قائد قوة القدس في حرس الثورة الإسلامية الشهيد القائد قاسم سليماني، ودور من عمل معه رفيقاً أو جندياً”.

وشدّد، في كلمته في فعالية لمناسبة الذكرى الرابعة لارتقاء الشهيد سليماني، على أن “الحاج قاسم حمل قضية فلسطين والقدس في كل الساحات التي عمل فيها”.

ولفت حمدان، إلى أن “الشهيد نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي أبو مهدي المهندس كان أيضاً على هذا الدرب، وكانت فلسطين قضيته”، مذكراً بجملةٍ له: “كلّ ما نفعله لأننا نريد فلسطين، ليس أقل من العراق”، مؤكداً أن رفاق دربه يقفون على الدرب نفسه.

أكّد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية “حماس” أسامة حمدان، أن “العين في المعركة القائمة لا تخطئ دور وفعل وأثر قائد قوة القدس في حرس الثورة الإسلامية الشهيد القائد قاسم سليماني، ودور من عمل معه رفيقاً أو جندياً”.

وشدّد، في كلمته في فعالية لمناسبة الذكرى الرابعة لارتقاء الشهيد سليماني، على أن “الحاج قاسم حمل قضية فلسطين والقدس في كل الساحات التي عمل فيها”.

ولفت حمدان، إلى أن “الشهيد نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي أبو مهدي المهندس كان أيضاً على هذا الدرب، وكانت فلسطين قضيته”، مذكراً بجملةٍ له: “كلّ ما نفعله لأننا نريد فلسطين، ليس أقل من العراق”، مؤكداً أن رفاق دربه يقفون على الدرب نفسه.

وبشأن مجريات المعركة، قال حمدان: “غزّة التي صنعت نصراً للأمة يوم 7 تشرين الأوّل، تصنع في كل يوم نصراً بصمود أهلها وثبات مقاومتها”.
وأضاف، “غزة تضع هذا النصر في يد الأمة غير عابئة بكل الأعداء”، موضحاً أن “المقاومة الفلسطينية، وبعد 87 يوماً، تدير المعركة باقتدار وحكمة، على المستويين الميداني والسياسي”.

وتابع حمدان، أنّ “طوفان الأقصى”لم يكن من أجل غزة فقط بل من أجل صناعة التحرير”، لافتاً إلى أن “الأمة في لبنان واليمن والعراق تتلقف هذا النصر”.

ويصادف يوم 3 كانون الثاني الجاري، الذكرى الرابعة لاستشهاد القائدين سليماني والمهندس، في عدوان أميركي استهدفهما قرب مطار بغداد الدولي في العراق.

ولهذه المناسبة يتحدّث الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، يوم الأربعاء المقبل عند الساعة السادسة من بعد الظهر، في الاحتفال التكريمي الذي يقيمه الحزب لهذه المناسبة.

المصدر: Lebanon Debate

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى