قالت وزارة الأسرى والمحررين الفلسطينيين إنّ “الحشودات العسكرية أمام أقسام سجن النقب تؤكد وجود نوايا مبيتة للاحتلال لتنفيذ جريمة بحق الأسرى بتعليمات مباشرة من المتطرف الفاشي إيتمار بن غفير”.
وأكدت أنّ “كل الخيارات مفتوحة أمام قيادة الحركة الوطنية الأسيرة للرد على جرائم قوات القمع التابعة لإدارة السجون بحق الأسرى، ولصد الهجمة الجديدة التي بدأها المتطرف الفاشي بن غفير من سجن النقب”.