لفت الرئيس الإيراني السيد ابراهيم رئيسي خلال لقائه بوزير الخارجية السوري فيصل المقداد إلى أنّ “الرسالة المهمّة للاجتماع بيني وبين الرئيس السوري بشار الأسد في دمشق، هي انتصار كبير لحركة ونهج المقاومة”.
وقال السيد رئيسي: “آمل بالإضافة إلى التنفيذ الكامل للاتفاقيات في المستقبل القريب، أن نرى خطوات لاحقة للمزيد من تطوير العلاقات بين البلدين”.
بدوره، قال وزير الخارجية السوري “مضي إيران وسوريا في مسار المقاومة الموحد تعبيرٌ ساطعٌ عن القواسم المشتركة بين البلدين”، وأضاف “محور المقاومة بقيادة الجمهورية الإسلامية الإيرانية أثبت أنه قادر على دحر أي مؤامرة ضد المنطقة”.
المصدر:الميادين
زر الذهاب إلى الأعلى