عناوين الصحف

أسرار الصحف اللبنانية ليوم الخميس 4-12-2025

النهار

يستمر الجدل حول كلام الحاكم السابق لمصرف لبنان رياض سلامة في حديثه المتلفز حيال مسؤولية اقراض الدولة بين المركزي وجمعية المصارف وحول استعادة المصارف لودائعها من المركزي، واذ حملت مواقع المصارف المسؤولية كاملة، ّ تحركت الاخيرة عبر جمعيتها للردمن خلال مقالات مجهولة المصدر والتوقيع. 

يشهد الطلب على الشقق السكنية ولا سيما المفروشة في معظم المناطق اللبنانية، ارتفاعا غير مسبوق في ظل الطلب ربطا بالتطوّرات الامنية والقلق من حصول عد وان إســـ.ـرائـ.ـيـلي، وهذا الطلب يأتي بغالبيته من أبناء الضاحية والجنوب والبقاع.

بات واضحا ً ان الحــ..ــصــار المالي على “حـــزب الله” آخذ في الاتساع بدليل كلام وزير خارجية اميركا عن تحول فنزويلا مقراً للحرس الـ.ـثـوري الإيراني و”حــ.ـزب الله” وضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة لمحاصرتهم والتضييق عليهم.

ظهر من كلام البابا لاوون الرابع عشر بعد مغادرته لبنان انه تلقى قبيل وصوله رسالة من “حــ.ـزب الله” حول رؤيته لموضوع المـ..ـقاومة ّ والسـ..ـلاح وانه رد عليها سراً وعلنا

تلقى مسؤولون لبنانيون باستغراب الكلام الإســـ.ـرائـ.ـيـلي التحريضي ضد مورغان اورتاغوس واتهامها بانها حرضت على قتـ.ـل المشاركين في تشييع السـ..ـيـ.ـد حسن نصـ.ر اللـ.ـه العام الماضي 

اللواء

همس

يؤكد دبلوماسيون عرباً وأجانب في مجالس خاصة، أن العقدة الأساسية أمام إنهاء الوضع المتوتر في الجنوب، هو الاحـ.ـتلال الإســـ.ـرائـ.ـيـلي ورفض التفاوض غير المباشر، وأن لا سبب جوهرياً آخرَ.

غمز

يواجه نواب منفردون، حملتهم معطيات تغيرت الى البرلمان، أزمة تحالفات، وتمويل الحملات الانتخابية!

لغز

وضعت جهات رسمية يدها على ما سُرِّب عن رواتب خيالية في بعض المصالح المستقلة، على أن تتوضح الصورة لاحقاً.

الجمهورية

بدا مسؤول كبير مرتاحا وهادئا مؤكدا أن لا معطيات عــ..ــمـلياتية تدعو إلى التخوف من تصـ..ـعيد واسع بعد مغادرة البابا.

ًرأى ديبلوماسي عربي بارز، أن حــ.ـزبا معينا أخطأ ّ بإعلان أنه أعاد بناء ترسانته، وأن ً مسؤولا رسميا أخطأ أيضا ً في التقليل من أهمية قرار تمثيلي، وكأنهما يتقاطعان على إعطاء مبرّر لاسرائيل لتوسيع عد وانها.

قال ديبلوماسي غربي، إن موفد دولة كبرى ينشغل به اللبنانيون كلما أتى إلى لبنان ليس له صلاحية تقريرية، وإن كان رأيه مؤثراً.

البناء

خفايا

قال مصدر متابع لمسار العلاقات اللبنانية الداخلية حول التفاوض المتصل بلجنة وقف إطلاق النار إن الأمر ليس مفاجئاً ولا هو بجديد وقد حسم منذ أسابيع وإن الجهة المعنية بإبداء الموقف قالت موقفها في رسالتها للرؤساء الثلاثة عندما تبلغت موافقتهم على إضافة شخصية مدنية إلى اللجنة وموقفها هو أنها تعتبر التفاوض تنازلاً لن يجلب شيئاً للبنان ويحقق مكسباً معنوياً للكيان، ولذلك هي تقف ضده وكثيرون تساءلوا يومها عن مغزى الرسالة ولماذا وجّهت للرؤساء جميعاً، لكن المصدر قال إن العبرة هي بالنتائج كما يوم إقرار ورقة توم برّاك في الحكومة التي عارضها الثنائي يومها ولم يقلب الطاولة بسببها. وجاءت النتائج تقول إن الاحـ.ـتلال لن يوقف اعتـ.ـداءاته ولن ينسحب رغم إقرار الحكومة ورقة براك، ما أدى إلى تراجع الحكومة عملياً عن قرارها في جلسة الخامس من أيلول وهذا سوف يتكرر اليوم مع فشل الرهان مجدداً. والسؤال للخائفين من التداعيات هو هل مصير سـ..ـلاح المـ..ـقاومة سوف تتغيّر موازينه بوجود هذا السفير السابق في اللجنة أم أنها معادلات قوة سياسية وشعبية وعسـ.ـكرية حسمت وجعلت نزع السـ..ـلاح خارج البحث، وربما يكون أفضل لمن يريد الذهاب إلى مـ..ـواجهة لنزع السـ..ـلاح ألا يفعل ذلك وهو يفاوض الاحـ.ـتلال فلا تكون وطنيّته موضع طـ.ـعن.

كواليس

تقول مصادر إعلامية أميركية تتابع التحضيرات لزيارة رئيس حكومة الاحـ.ـتلال إلى واشنطن إن الملفات الأميركية تركز على تخفيض التصـ..ـعيد الإســـ.ـرائـ.ـيـلي على جبهات لبنان وسورية وغـ..ـزة مع الاعتراف بعدم امتلاك حلول سياسية لإنهاء قضية سـ..ـلاح المـ..ـقاومة في لبنان وغـ..ـزة وعدم القدرة على ضمان قبول لبنان وسورية وغـ..ـزة بالرؤية الأمنية الإســـ.ـرائـ.ـيـلية للحدود، لكن بالتوازي الاعتقاد بأن التصـ..ـعيد سوف ينسف مناخ التوازن السلبي الذي نتج عن الحر ب ولم يعُد هناك تهديد من أي جبهة لأمن “إســـ.ـرائـ.ـيـل” لسنوات قادمة وسوف يضع “إســـ.ـرائـ.ـيـل” أمام ضغوط للذهاب للحـــ..ـــرب لأن التصـ..ـعيد لن يحقق شيئاً وعندها تكبر المخاطر ولن تكون واشنطن قادرة على فعل شيء حتى الانتخابات النصفية، بينما هناك ملف إســـ.ـرائـ.ـيـلي واحد هو ضمان قرار العفو عن بنيامين نتنياهو بعدما تقدّم بالطلب استجابة لنصيحة أميركيّة.

المصدر: الصحف اللبنانية 

المقالات والآراء المنشورة في الموقع والتعليقات على صفحات التواصل الاجتماعي بأسماء أصحـابها أو بأسماء مستعـارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لموقع "صدى الضاحية" بل تمثل وجهة نظر كاتبها، و"الموقع" غير مسؤول ولا يتحمل تبعات ما يكتب فيه من مواضيع أو تعليقات ويتحمل الكاتب كافة المسؤوليات التي تنتج عن ذلك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى