توقع مصدر أمني تراجع الاستثمار السياسي والإعلامي في إثارة قضية مقتل شابين من بشري في القرنة السوداء، بعدما باتت الوقائع المتوفرة حول الحادثة كافية لجهة إثبات عدم وجود أي مصداقية لتوجيه الاتهام نحو حزب الله وإثارة التعبئة ضده وأن تكبير الحجر له تبعات مضرّة قد تخرج الموضوع عن سياق المعالجات المطلوبة والممكنة، والتي ليس حزب الله طرفاً فيها، كما بات يعلم المعنيون.
ـ خفايا
قال مصدر سياسي بارز إن رسائل سعودية وصلت الى القيادات الفاعلة التي انتقدت موقف وزارة الخارجية اللبنانية بالامتناع عن التصويت على قرار إنشاء منظمة أممية خاصة بالمفقودين في الحرب السورية مضمونها أن المنظمة لا علاقة لها بملف المفقودين اللبنانيين وأن التصويت اللبناني كان جزءاً من الإجماع العربي وأن السعودية تقف وراء طلب هذا الإجماع والموقف منه موقف ضد السعودية.
صحيفة الجمهورية
ـ يقول بعض نواب كتلة بارزة إنه عاجلاً أو آجلاً، سترضخ القوى اللبنانية كلها لسلة تسويات متكاملة يتم تحضيرها والعرّاب سيكون فرنسياً.
ـ إنقسم فريق أحد كبار المسؤولين بين ضرورة وقف بعض الإجراءات التي تزيد من التحديات على الساحة الداخلية أو المضي فيها.
ـ شكّل رئيس تيار سياسي كبير فريقاً قانونياً وسياسياً من خارج الآلية الحزبية للنظر في بعض الحالات من أجل اتخاذ القرارات المناسبة لمعالجتها.
صحيفة اللواء
ـ همس
تباينت مواقف المسؤولين خلال التشاور حول مشروع الأمم المتحدة لتقصِّي مصير المختفين في سوريا، وتغلّب في النهاية خيار الإمتناع عن التصويت كحل وسط!
ـ غمز
ربط خبير قضائي بين مطالبة باسيل بكشف نتائج التحقيق الجنائي ومجريات التحقيق القضائي الفرنسي مع حاكم المركزي ومعاونيه المقربين!
ـ لغز
أثار إتصال الرئيس الحريري المفاجئ بشيوخ العشائر العربية في خلدة تكهنات متناقضة، لم يكن بعضها بعيداً عن الأجواء الفاترة التي سادت زيارة مسؤول كبير في تيار المستقبل لمنطقة العشائر مؤخراً!
صحيفة نداء الوطن
ـ لم يوافق مرجع غير مدني على القيام بوساطة بين المتنازعين في قضية القرنة السوداء وعلل عدم موافقته بأن القضية بلغت حداً من التوتر يستدعي إنجاز الملف القضائي قبل أي مسعى سياسي.
ـ عاد نائب حاكم مصرف لبنان وسيم منصوري من واشنطن وسط مخاوف من إطالة أمد الشغور الرئاسي، واستطراداً الحاكمية.
ـ تتحدث مصادر متابعة لحركة أمين عام تيار «المستقبل» أحمد الحريري عن أن الأخير سيقوم بجولات إلى مناطق عدة ومنها الشمال وعكار، وذلك بطلب من رئيس الحكومة الأسبق سعد الحريري، وهذه الجولات ستكون على غرار جولاته السابقة والتي توقفت بفعل «الثورة» وإعلان الرئيس الحريري تعليق عمله السياسي.