جريمة شكلت الشرارة التي أشعلت فتيل الغضب وأدت الى طرد السوريين من بلدة مزيارة والقرى المحيطة بها. بعد 3 سنوات تحوّل الناطور السوري من حارس مؤتمن على العائلة والممتلكات الى ذئب مفترس. وكانت ريا الشدياق، التي تعيش مع اهلها في الفيلا نفسها، هدف من بنك أهداف الناطور. ولكن بعد خمس سنوات على الجريمة حصل ما لم يكن في الحسبان، ووصلت أصداؤه الى الشرق الأوسط. "سبوت شوت" https://www.youtube.com/watch?embeds_referring_euri=https%3A%2F%2Fwww.lebanondebate.com%2F&source_ve_path=Mjg2NjQsMTY0NTAz&feature=emb_share&v=-oVsMydaM9Y