لوحظ ان قناة «ام تي في» شنت حملة ممنهجة لتشويه صورة المرشح لمنصب نائب رئيس الحكومة الوزير السابق طارق متري، ووفقا للمعلومات، فان اسباب الحملة تعود الى رفض رئيس الحكومة المكلف نواف سلام طلب صاحب المحطة ميشال المر تعيينه نائبا لرئيس الحكومة ووزيرا للاعلام.
وفي هذا السياق اصدر مكتب متري، بيانا اشار فيه الي ان المر سبق واتصل به وابلغه انه احق منه بالتوزير، وتوعده بحملة ضده اذا اصر على الدخول الى الحكومة، وهو ما حصل بالامس.