أكد ممثل حركة “حماس” في لبنان أحمد عبد الهادي أنَّ نماذج العمل المقاوم المتصاعد في الضفَّة الغربية وخصوصًا ما حصل في جنين، وعملية اليوم البطولية في مستوطنة “عيلي” في شمال رام الله، بدأت ترسم معادلات ردع جديدة، وتؤكِّد بشكل قطعي مفهوم وحدة الساحات داخل فلسطين، وتؤكِّد أيضاً أنَّ المقاومة في الضفَّة الغربية متصاعدة ولا يوقفها شيء حتى تحريرها.