“إسرائيل” رفعت وتيرة التصعيد درجة على الجبهة الشمالية، حيث انتقلت من ضرب الأهداف المؤكدة(اغتيال قادة) إلى أهداف محتملة(كل دراجة نارية)
المقاومة تستعد للمرحلة القادمة على هذا الأساس، وتضع في حسابها احتمال توسيع دائرة النار وحجمها وأهدافها.
الحرب المفتوحة مستبعدة لكن التصعيد قادم..
زر الذهاب إلى الأعلى