تنقل اوساط مقربة من الرئيس السابق لـ “الحزب التقدمي الإشتراكي” وليد جنبلاط، ان الملفات اللبنانية ستزداد تعقيدا، حيث مخاوفه من عودة لغة العنف والاغتيالات للتصدر الساحة قائمة بقوة، وقد تلقت بعض الشخصيات اللبنانية تحذيرات في هذا الشأن، من هنا فان رئاسة الجمهورية ستبقى “لا معلقة ولا مطلقة”، حيث ثمة من “يدفش” باتجاه ابقاء الامور مفتوحة حتى حزيران موعد الضربة التي ما عادت خافية على احد.
الديار
زر الذهاب إلى الأعلى