المطاعم في بيروت وجبل لبنان حُجزت بالكامل من قبل الرواد والزبائن ليلة الميلاد، ويوم الميلاد ويوم راس السنة، بحيث بالكاد يمكن زيادة كرسي على طاولة، وبالتالي من غير الممكن إيجاد أي حجز لأيام الأعياد، كل ذلك خلال الازمة الاقتصادية التي لا تزال تعصف بالبلاد.