نعت “جبهة العمل الإسلامي” في بيان، “القامة الإسلامية والعروبية والناصرية والوطنية البيروتية المناضل كمال شاتيلا”.
ورأت أن “برحيله خسر لبنان مفكرا سياسيا وطنيا ساهم في الكثير من المراحل والعقود، وبذل أقصى الجهود ليحافظ على عروبة لبنان ووحدة أرضه وشعبه، وأسس العديد من الجمعيات أبرزها تنظيم اتحاد قوى الشعب العامل والمؤتمر الشعبي اللبناني وهيئة الإسعاف الشعبي وغيرها العديد من المؤسسات واللقاءات والمؤتمرات الداخلية والخارجية.
ولعل من أبرز القضايا الوطنية والعروبية التي أعطى لها مجالاً جدياً في حياته منذ نعومة أظافره القضية الفلسطينية وبذل كل السبل لنصرة الشعب الفلسطيني”.