وقال الرفاعي: “تأتي الذكرى هذا العام ولبنان أمام مرحلة من التغيرات الإقليمية، التي تؤثر بشكل أو بآخر على الوضع في لبنان”.
وأكد “التمسك بالمعادلة الماسية الشعب والجيش والمقاومة”، وقال: “هذه المعادلة فرضت توازن الردع في الجوار وأوقفت العدو وأذياله على قدم ونصف ليكون لبنان صانع قراره قادرا على استثمار موارده النفطية والغازية”.
وأشار إلى أن “لبنان بثلاثيته الوطنية لن يكون فقط قادرا على حماية نفسه وحسب، إنما سيكون كما هو الآن مصدر قلق ورعب لوجود الكيان الغاصب الموقت في فلسطين المحتلة”.
وختم: “موعدنا مع النصر الأكبر بتحرير فلسطين بات قريبا، وقريبا جدا إن شاء الله”.
المصدر الوكالة الوطنية للإعلام