محمد عفيف .. الذي هز عقر نتنياهو

محمد عفيف لطالما كان هذا الاسم يبرق ويلمع في عالم الاعلام لكن الارتقاء والانبهار والشعور.

بعظمة هذا القائد تجلت خلال.

المعركة حيث انه بعد استشهاد الامين المؤتمن والهاشمي الكبير. امسك بزمام القيادة وتولى التصدي لجبروت نتنياهو…

لم ترمش عينه ولم تتسارع دقات قلبه خوفاً بل تحول الاداء لملكة اسمها العنفوان والاباء والصمود.. لم يجفل…

أنسابت كلماته ككقائد تولى المبادرة للتصدي.. نتنياهو.

وجيشه المهزوم ادرك انه قائد التحديات القادمة ورافع المعنويات ومثبت الرجال كالجبال..

فعند الحدود كان الثبات والمدنيين شعروا ان الامة لا تموت لاستكمال درب المقاومة والكرامة صمدوا في كل الاماكن لان العيون الساهرة والرجال هناك كحبل الوريد تنضب…

محمد عفيف رجل الكلمة والموقف

رجل في امة القاف. والقاف معانيها كثيرة … لن يتكرر…