أبرز ما جاء في كلمة قائد حركة أنصار الله السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي:
– على مقربة من انقضاء الشهر السابع والعدو الإسرائيلي يواصل عدوانه الوحشي على غزة معتمدا الإبادة الجماعية كسلوك يومي.
– أصبح الحديث عن المقابر الجماعية في غزة واسعا وهناك 140 مقبرة صنعها العدو.
– عمليات حزب الله تستمر بتصعيد كمي ونوعي وتأثيرها على العدو كبير ومتزايد.
– العمليات في شمال فلسطين أثرت اقتصاديا على الكيان بتضرر مصانعه وامتد الضرر إلى جوانب كثيرة.
– في أم الرشراش هناك تأثير واضح لعمليات الجبهة اليمنية المباشرة وعمليات البحر الأحمر.
– نفذنا هذا الأسبوع بعون الله تعالى 8 عمليات في خليج عدن والبحر العربي، وصولا إلى المحيط الهندي، وجنوب فلسطين.
– العمليات الثمان نفذت بـ 33 صاروخا باليستيا ومجنحا وطائرة مسيرة.
– استهدفنا 6 سفن مرتبطة بالعدو الإسرائيلي والأمريكي والبريطاني.
– 107 إجمالي عدد السفن المستهدفة المرتبطة بالعدو الإسرائيلي والأمريكي.
– بعون الله تم إسقاط طائرة استطلاع أمريكية مسلحة من نوع (MQ9) في أجواء صعدة وهي الثالثة خلال هذه الفترة.
– إجمالي العمليات المنفذة منذ بداية معركة طوفان الأقصى بلغت 156 عملية في البحر وجنوبي فلسطين المحتلة.
– العمليات ضد السفن نفذت بعدد 606 صاروخ باليستي، ومجنح وطائرة مسيرة منذ بداية عملية إسناد عملية طوفان الأقصى.
– قصف أهداف العدو في فلسطين المحتلة نفذت بعدد 111 ما بين صاروخ باليستي ومجنح وطائرة مسيرة.
– انسحاب 10 قطع حربية أمريكية و8 أوروبية من البحر الأحمر يعود إلى الشعور باليأس والإخفاق في منع عملياتنا أو الحد منها.
– الأعداء باتوا يرون أنفسهم يطلقون النار دون نتيجة أو تأثير وفي حالة خوف شديد وكلفة مالية هائلة.
– الأمريكي يعترف أن وقف العدوان والحصار على غزة سيطفئ كما يعبر هو حرائق أخرى في المنطقة.
– الحل الصحيح هو في إعادة الاستقرار إلى المنطقة بشكل عام ويخرج الأمريكي والبريطاني من الورطة.
– الأمريكي وصل به الحال إلى إعلان منح الجوائز والأوسمة لتشجيع الجنود على المشاركة في القتال بالبحر الأحمر بعد تهربهم.
– الخسائر الاقتصادية للأمريكي والبريطاني ستتضاعف بعد أن أصبحوا الآن أمام معضلة المحيط الهندي.
– الاعتداءات الأمريكية البريطانية على بلدنا بلغت 452 عملية غارة جوية وقصف بحري.
– بلغ عدد الشهداء على بلدنا في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” 40 شهيدا والجرحى 35.
– إذا نجحت جولة المفاوضات بغزة وهدأت الأوضاع فذلك لا يعني نهاية المعركة والصراع مع العدو، وإنما يعني اكتمال جولة من التصعيد.
– لا ينتهي الصراع مع العدو الإسرائيلي إلا بزواله من على كل أرض فلسطين.
– نحن نحضر لجولة رابعة من التصعيد إذا استمر العدو الإسرائيلي في عدوانه.
– وقوف شعبنا مع الشعب الفلسطيني سيستمر في هذه الجولة ويتأهل للجولات القادمة بما هو أكبر وأعظم.